شـعــبُ دَرعـــا
لكَ الفخرُ يا شعـبَ دَرْعَـا بعُجْـب ِلك التِّيـه ُ فـي كـل شِعْـب ٍ ودرْب ِ
فَتـقـت َ حـواجـز َ خـــوفٍ بِـكـبـر ٍفكـبِّـرْ تَكـبـرْ عـلـى كــلِّ صــوْب ِ
لدَرْعَـا ابتهاجـي وروحــي وقلـبـيلـدرعـا دعـائـي سـلامــي وحـبــي
بـوجـه ٍ صَـبــوح ٍ أطـلَّــتْ علـيـنـامَطَـالِـبُ حــقٍّ ومــن دون حُـجْـب ِ
عَلَتْ فـي نَـدى الليـل مثـلُ النجـوم ِعَلَـتْ فـي الليالـي َفــي زاه ِ ثــوْبِ
ونادتْ بمصرَ : هنـا شعـبُ درعـافيـا شعـبَ مـصـر َ: لَقُلـبُـك ِ قلْـبـي
ونبـضـك نبـضـي وأهـلـك أهـلــيوثــورة ُ شعـبِـك ثـــورة ُ شـعْـبـي
إذا آهـــة ٌ فـيــك مـصــرُ تـعـالــتْتـئــنُّ دمـشــقُ بـحُــزن ٍ وكَـــرْب ِ
ويـــا تـونــسٌ هـلِّـلِـي قـــد قَـدِمْـنــافقـومـي وضُـمـي قــدومَ الـمُـحـب ِ
كــذلـــك روح الأخـــــوة تــبــقــىألا حـبَّـذا الطـبـعَ فــي كــلِّ قُـطْــبِ
هـــو الـجـسـدُ الـعـربــيُّ فـقـومــواأيـا عُـرْب ُ نَـقُّـوهُ مــن أيِّ عَـطْـبِ
فـحــقٌ يُـصــانُ وحــــق ٌ عـلـيـنـا،لنـحـفـظ َ خـيــرَه مـــن أيِّ نَـهْــب ِ
أيــا نجـمـة ًفـــي عَـــلاء ِ الـشَّــآم ِأزاحتْ دُجى الليـل مـن كـلِّ حـدْبِ
وســـدّدْت ِ ديــنًــا قـديـمــا لــحــق ٍهو الصمتُ في الحقِّ، أقبح ُ ذنـب ِ
كــأنـــيَ أنـــــتِ وأنـــــتِ كــأنـــيصريحان لـم نأتـزرْ وجـه َ كِـذب ِ
فـقـد عـاتـبـوك ِ وســـوف ألاقـــيعـتـابًـا مـريــرًا وحـبــك حـسْـبـي
فـمــاذا جنـيـنـا بـهــذي الـحـيـاة ِ ؟كــأنَّــا جـنـيـنـا قـنـاطـيـرَ ذنْـــــب ِ
كـلانـا يعـانـي أيـــا "دَرْعُ " تـلـكـمفـخـلِّـصْ بــــلاديَ مـنـهُــمُ ربــــي
إذا ما حوى الجبنُ بعـضَ النفـوسِحــرامٌ تـعـيـشُ عـلــى أيِّ جَـنــب ِ
أيــــا مُـتـفــردُ فــــي رأي زيْــــفٍإلامَ السكوتُ على أرض ِ غصْب ِ
تُـريــدُ الـرئـاســة َ يــــا لـلـرئــاســة ِ خـذهـا الرئـاسـة َ لـكـن بُـحــبِ
إذا مـــــا أردتَ الـرئــاســة َحــقـــاًإلــى أمــل ِ الـشـعـب ِ هـيــا فَـلَــبِ
وإلاســتــنــزلُ مـــثــــلُ الـــذيــــنأطــاح َ بأمجـادهـم مـجــدُ شـعـبـي
- رعـى الله شعبـي عـلاءَ النـجـوموقــــرَّبَ بـيـنـهُـمُ كـــــلَّ قُـــــرْب ِ
أبَـاهـي بـهـم كـــلَّ إنـــس ٍ وجـــن ٍكـنـوزي الـتـي أحتويـهـا بقلـبـي -
فـــإن الـرئـاسـة حـفــظ ُ الــدمــاء ِونـخـبُ الشـهـامـةِ أجـمــلُ نَـخْــبِ
وإن الـرئــاســة هـــــمٌ وغــــــم ٌ ،فدعْـهـا ورتِّــقْ هــوى كـــلِّ رأب ِ
كـفـانـاكــلامٌ سـئـمــنــا الـــكـــلام َفمـاعـادَ يُـجــدي كـــلامٌ بـشـجْـب ِ
شبـعـنـا نـحـيـبـا شـبـعـنـا رجــــاءًعــلامَ نـخـافُ أيــا دورَ عــرب ِ؟
لكَ الفخرُ يا شعـبَ دَرْعَـا بعُجْـب ِلك التِّيـه ُ فـي كـل شِعْـب ٍ ودرْب ِ
فَتـقـت َ حـواجـز َ خـــوفٍ بِـكـبـر ٍفكـبِّـرْ تَكـبـرْ عـلـى كــلِّ صــوْب ِ
لدَرْعَـا ابتهاجـي وروحــي وقلـبـيلـدرعـا دعـائـي سـلامــي وحـبــي
بـوجـه ٍ صَـبــوح ٍ أطـلَّــتْ علـيـنـامَطَـالِـبُ حــقٍّ ومــن دون حُـجْـب ِ
عَلَتْ فـي نَـدى الليـل مثـلُ النجـوم ِعَلَـتْ فـي الليالـي َفــي زاه ِ ثــوْبِ
ونادتْ بمصرَ : هنـا شعـبُ درعـافيـا شعـبَ مـصـر َ: لَقُلـبُـك ِ قلْـبـي
ونبـضـك نبـضـي وأهـلـك أهـلــيوثــورة ُ شعـبِـك ثـــورة ُ شـعْـبـي
إذا آهـــة ٌ فـيــك مـصــرُ تـعـالــتْتـئــنُّ دمـشــقُ بـحُــزن ٍ وكَـــرْب ِ
ويـــا تـونــسٌ هـلِّـلِـي قـــد قَـدِمْـنــافقـومـي وضُـمـي قــدومَ الـمُـحـب ِ
كــذلـــك روح الأخـــــوة تــبــقــىألا حـبَّـذا الطـبـعَ فــي كــلِّ قُـطْــبِ
هـــو الـجـسـدُ الـعـربــيُّ فـقـومــواأيـا عُـرْب ُ نَـقُّـوهُ مــن أيِّ عَـطْـبِ
فـحــقٌ يُـصــانُ وحــــق ٌ عـلـيـنـا،لنـحـفـظ َ خـيــرَه مـــن أيِّ نَـهْــب ِ
أيــا نجـمـة ًفـــي عَـــلاء ِ الـشَّــآم ِأزاحتْ دُجى الليـل مـن كـلِّ حـدْبِ
وســـدّدْت ِ ديــنًــا قـديـمــا لــحــق ٍهو الصمتُ في الحقِّ، أقبح ُ ذنـب ِ
كــأنـــيَ أنـــــتِ وأنـــــتِ كــأنـــيصريحان لـم نأتـزرْ وجـه َ كِـذب ِ
فـقـد عـاتـبـوك ِ وســـوف ألاقـــيعـتـابًـا مـريــرًا وحـبــك حـسْـبـي
فـمــاذا جنـيـنـا بـهــذي الـحـيـاة ِ ؟كــأنَّــا جـنـيـنـا قـنـاطـيـرَ ذنْـــــب ِ
كـلانـا يعـانـي أيـــا "دَرْعُ " تـلـكـمفـخـلِّـصْ بــــلاديَ مـنـهُــمُ ربــــي
إذا ما حوى الجبنُ بعـضَ النفـوسِحــرامٌ تـعـيـشُ عـلــى أيِّ جَـنــب ِ
أيــــا مُـتـفــردُ فــــي رأي زيْــــفٍإلامَ السكوتُ على أرض ِ غصْب ِ
تُـريــدُ الـرئـاســة َ يــــا لـلـرئــاســة ِ خـذهـا الرئـاسـة َ لـكـن بُـحــبِ
إذا مـــــا أردتَ الـرئــاســة َحــقـــاًإلــى أمــل ِ الـشـعـب ِ هـيــا فَـلَــبِ
وإلاســتــنــزلُ مـــثــــلُ الـــذيــــنأطــاح َ بأمجـادهـم مـجــدُ شـعـبـي
- رعـى الله شعبـي عـلاءَ النـجـوموقــــرَّبَ بـيـنـهُـمُ كـــــلَّ قُـــــرْب ِ
أبَـاهـي بـهـم كـــلَّ إنـــس ٍ وجـــن ٍكـنـوزي الـتـي أحتويـهـا بقلـبـي -
فـــإن الـرئـاسـة حـفــظ ُ الــدمــاء ِونـخـبُ الشـهـامـةِ أجـمــلُ نَـخْــبِ
وإن الـرئــاســة هـــــمٌ وغــــــم ٌ ،فدعْـهـا ورتِّــقْ هــوى كـــلِّ رأب ِ
كـفـانـاكــلامٌ سـئـمــنــا الـــكـــلام َفمـاعـادَ يُـجــدي كـــلامٌ بـشـجْـب ِ
شبـعـنـا نـحـيـبـا شـبـعـنـا رجــــاءًعــلامَ نـخـافُ أيــا دورَ عــرب ِ؟